لللأسف بالأونه الأخيره أصبح القذف بكلمة اليبراليه أو ليبرالي كالأتهام بالرده...المعاذ بالله...وتم تلوين دماء البشر بألوان...وكأننا لسنا بشر سواسيه ربنا الله سبحانه وديننا الأسلام.....أتمنى أن تسمحوا لي فقد وددت أن أشارككم ولنسميها
......محكمه فكريه اجريتها بنفسي ولنفسي
وبالبدايه أستشهد بقوله الكريم
إن الله لايغير مافي قوم حتى يغيروا مافي أنفسهم
صدق الله العظيم
جلست أحاسب نفسي لاي من التيارات فكري يندرج....فأتت الاجابه اسرع من البرق فالفكر الإسلامي الشرعي هو الجواب... حيث اننا فطرنا على هذا الدين وعليه نموت بأذن الله سبحانه...وقانوننا الحياتي معظمه من شرع الله سبحانه وسنة رسوله الكريم....ولكن عندما نظرت وتعمقت بهذا الفكر (( الواجب تطبيقه)) وجدت انه من معجزات الزمن ان اطالب به في وقتنا هذا لكي ينفذ بحذافيره!!!....فبعد التأمل بالواقع الحالي وجدت انه يفرض مقولة
جلست أحاسب نفسي لاي من التيارات فكري يندرج....فأتت الاجابه اسرع من البرق فالفكر الإسلامي الشرعي هو الجواب... حيث اننا فطرنا على هذا الدين وعليه نموت بأذن الله سبحانه...وقانوننا الحياتي معظمه من شرع الله سبحانه وسنة رسوله الكريم....ولكن عندما نظرت وتعمقت بهذا الفكر (( الواجب تطبيقه)) وجدت انه من معجزات الزمن ان اطالب به في وقتنا هذا لكي ينفذ بحذافيره!!!....فبعد التأمل بالواقع الحالي وجدت انه يفرض مقولة
....إن اردت ان تطاع فأطلب المستطاع
فلايمكننا ان نجبر الدوله بقوانين توجب الجهاد او الالتزام بحذافير الشريعه والسنه وذلك ليس بسبب رده او تعنت او كبر على الدين لاسمح الله.... بل بأن الدوره الزمنية التي نعيش بها تحتم علينا هذا المنطق...ولنلقي نظره ببلاد الحرمين الشريفين فهي لازالت تطبق اسلوب الثواب والعقاب الاسلامي الشرعي في أغلبية القضايا الاخلاقية....ولكن من الجهه الحياتية فنجدها قد تفتحت بحدود المعقول
أذن قد تحولت من تفكير إسلامي شرعي بحت....الى إسلامي حر اي مقتنع بالظروف الحياتيه لهذا الزمن
وللعوده لكلمة حر فهي من مرادفات كلمة الليبراليه !!! فبعد البحث في تفسيرات ومعاني هذه الكلمه وجدت بأنه وبشكل مختصر
أذن قد تحولت من تفكير إسلامي شرعي بحت....الى إسلامي حر اي مقتنع بالظروف الحياتيه لهذا الزمن
وللعوده لكلمة حر فهي من مرادفات كلمة الليبراليه !!! فبعد البحث في تفسيرات ومعاني هذه الكلمه وجدت بأنه وبشكل مختصر
الليبراليه ...هي تعني في الأصل الحريِّة ، غيرأن معتنقيها يقصدون بها أن يكون الإنسان حراً في أن يفعل ما يشاء ويقول ما يشاءويعتقد ما يشاء ويحكم بما يشاء ، بدون التقيد بشريعة إلهية وعند التعمق في بعض المقالات والمواضيع المتحدثه بشأن هذا التوجه... وجدت بأنه اغلبية من ادرجوا انفسهم او كتبوا او دافعوا عن هذا الفكر قد تعلقوا بفكر او توجه شخص او شخصيات عديدة...ربما قد تكون قد حادت عن فكرنا الاسلامي كالتوحيد لله خالق الكون والخليقه سبحانه.... فالانحراف اتى من تعلق هؤلاء الناس بشخصيات بأستطاعتنا ان نجزم بأنها ذات فكر غربي بحت والمعروف عنه بالتحرر بكل شيئ حتى الدين والايمان بالذات الالهيه وفكرهم العام هو بأن كل شخص رب نفسه وهواه يفعل ويقول مايشاء من غير الخوف من حساب او عقاب سواء بالدنيا او بالاخره وذلك وكما اطرقت لانعدام ايمانهم بالله واليوم الاخر
ولكن من منظور شخصي فوجدت بأني من منطلق ايماني بالله وملائكته وكتبه ورسله
ولكن من منظور شخصي فوجدت بأني من منطلق ايماني بالله وملائكته وكتبه ورسله
فأنا مسلم شاء ام ابى العقل والفكر
فربي هو الله سبحانه وتعالى وديني هو الاسلام والحمدالله وقدوتي هو رسول الله صلى الله عليه وسلم
اذن قد اصبحت وبتفكيري الحر
اذن قد اصبحت وبتفكيري الحر
إسلامي ليبرالي
فأنا اريد بأن يطبق شرع الله وسنة رسوله بشكل مكثف قدر المستطاع...ولكن بموضوعيه ومنطقيه تواكب هذا الزمان....ولطرح تفكيري واقتراحاتي لكي تُسمع يجب على بالبدايه الإستماع لجميع الاطراف لكي أجهز نقاطي وأجاباتي...... لأجتذاب إذن او أذان من اريد ان اقنعهم بتوجهاتي وأفكاري المشتقه من الدين والسنه
بالنهاية اخوتي لنضع هذا الواقع نصب اعيننا بأننا جميعنا من ناطقي الشهادة وموحدي الله سبحانه فلايجوز ان نتقاذف التهم لمجرد الأختلاف بالرأي....والأختلاف بالرأي لايفسد للود قضية.....فلانجعل اختلافنا بوجهات النظر محمل سيئات لنا
وسامحوني على الاطاله
No comments:
Post a Comment